.~.
مـر أكثـر مــن عـام …
و لم يفتأ إشتـيـاقـي للراحـل يـزيـد
عـيد … بعـد عيـد … و لـم أشـعر بالفـرح ..!
تفيـض الدمـوع مـن مقلتـيّ كـلـمـا تـذكرت صـورتـه او طرأ على بالي شيء من احاديثـه …
كلـمـاتـه التـي لا تـزال تـرن في اذنيّ كأنني اسمـعهـا الآن …تـزيـد مـن أوجـاعي
تقـاسيـم وجـهه لا تـزال تتراءى لـي أيـنـمـا سددت انـظـاري
صـوتـه حيـنـمـا يهـنـئـنـي كـل عـيد و يلقـي بمـزحـة يرف لـها فؤادي … اختـفـى ..!
لكـنـي أعـده … بأنـي لـن أنـسـاه مـطلـقاً ..
سيـحيـا في قلبـي مـا دام فـي شرايينـي دم يسـري
لا فـرح في الـعيـد من دونـك عمـــاااااااهـ
~.~
* كتبتهـا ليلة العـيد و دمـوعي تنهمـر حزنـاً على فراق عمـي رحمه الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق